لكن سيدي..............لم يكتمل الحلم
أردوه فَتيا
و هل هناك مثل بلدتي
يصنعون التاريخ
فَوق الأَسِرة
كلما تنهدت عشتار
اّتوها بصولجان
و كانت رسولة الليل
بَغِيا
تمهلوا
ليس هذا وجهي
و ذلك المُشَبه بي
كان للأمير
وَلِيا
كيف أعتزلكم
و قد غَواني بشربةٍ
نيلكم
لكنهم سرقوا الصباح
فلا تولوني رحمتكم
لست بإمرأة سوء
و هل يصدق الوعد
شَقِيا
نان