كيف لهذا المخذول
أن . . يتأمل
كيفَ له
مقطوع الأرجل
أن يحثَ الخطى
كالريح . .
تطير بلا أجنحة
كحباتِ قمحٍ
تـُشبـع الجوع
يـُلقى بها
تحت حجر الرحى!
أن . . يتأمل
كيفَ له
مقطوع الأرجل
أن يحثَ الخطى
كالريح . .
تطير بلا أجنحة
كحباتِ قمحٍ
تـُشبـع الجوع
يـُلقى بها
تحت حجر الرحى!