أما أنا
فزهرةُ توليب . . . عطشى!
على ربى الأنين
رحماكَ
لاتدرْ وجهَك عنّي
فيجفُّ الكون
تتلبدُ السماءُ
داكنةً تكون
وتبرقُ
وترعدُ
وتزمجرُ
ولا مطرٌ . . .
حنون!
فزهرةُ توليب . . . عطشى!
على ربى الأنين
رحماكَ
لاتدرْ وجهَك عنّي
فيجفُّ الكون
تتلبدُ السماءُ
داكنةً تكون
وتبرقُ
وترعدُ
وتزمجرُ
ولا مطرٌ . . .
حنون!