قريبا تشي بنا القصيدة
و يخبر النخاسون أين باعوا حافر الليل
هل بلغ التَوق الزُبى؟
أتراها! عندما سكرت النجوم
باحت بأسرارنا للقبيلة
(وجهُك عَلى كظهر أمي)
أنفاسك عَلى كظهر أمي)
كيف أحلف
قد كذبت
و كثيرا ما بررت الغاية الوسيلة
هذا القاطن أعلى يساري
هو اللقيط أبن أشعاري
أعرفه
كم أتعَبته
كان يبكي
فأرضعه أشعاري