صوتكِ الذي أضاء شيئاً
ناصر ابو نحلة
صوتكِ الذي أضاء شيئاً
من سنابل الحب
وثمار الشوق
صغيرة أنتِ
حين أرَ إبتسامتكِ
وأراكِ تتحدثين إلي وحدي
وأبواب المدينه تُغني "
أذبتُ بعضاً من الشمس
في كوب البحر
لينجو تأويلكِ من الغرق
وإن شئتِ تذوقيها "
وحين أرَ لقاء ما أسديتُ
وألمسُ مناكب الساقِ
أقول ...
ما زالت قصيدتي بكِ
عذراء """