وأحدقُ وعيناي لا تغفوان وشفتاي مطبقتان
ما كنتُ أعرف أن بين أضلعي ميلاد عاصفة
صمّاء لا تُصغى لوقع السياط داخلي
أغمدتُ في صباحى الضائع هزيمتي
وغرزتُ في ضعفي الأحمق أناملي
ومشيت نحو الفناء علّني أنسى
لكن هيهات هيهات
لن يقُتل الشيطان داخلي
ولن احيا ملاك
ما كنتُ أعرف أن بين أضلعي ميلاد عاصفة
صمّاء لا تُصغى لوقع السياط داخلي
أغمدتُ في صباحى الضائع هزيمتي
وغرزتُ في ضعفي الأحمق أناملي
ومشيت نحو الفناء علّني أنسى
لكن هيهات هيهات
لن يقُتل الشيطان داخلي
ولن احيا ملاك